بلديات

قرية على الحدود اللبنانية السورية تجمع الطوائف والعائلات
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المقيبلة

تنتظر المشاريع الإنمائية!



إعداد أحمد عكاري
تقع قرية المقيبلة في أقصى الشمال على الحدود اللبنانية السورية.
تبعد 40 كلم عن مركز المحافطة حلبا، و80 كلم عن مركز القضاء طرابلس.
وقيل هي قرية صغيرة مقابلة لقرية المشيرفة، وأعلى منها، ولذلك سميت مقيبلة، وسميت في المقابل قرية المشيرفة لأنها تشرف على المقيبلة، وأخفض منها.
أهالي المقيبلة 5000 نسمة تقريباً، موزّعون بين المقيبلة والمشيرفة توزيعاً طائفياً فالسنّة في المقيبلة والمسيحيون والعلويون في المشيرفة.
 يوجد في القرية العديد من الدكاترة والأساتذة والمهندسين والأطباء بمختلف الاختصاصات، كما يوجد فيها فوج كشفي بقيادة معلمين من القرية.
في المقيبلة ثانوية رسمية وتكميليتان.

تأسست البلدية فيها منذ عام 2002 .
 وفي عام 2010 فاز مجلسها البلدي الحالي بالتزكية. وذلك بجهود النائب السابق الأستاذ محمد يحيى وفعاليات المنطقة.
يتألف المجلس من12 عضوا.
توالى على منصب الرئيس كل من السيد علي حسن السعيد مدة 3 سنوات الأولى. والسيد عبدالله فياض الرئيس الحالي، وذلك حسب الاتفاق عند التعيين.
والسيد أحمد محمد عكاري نائب الرئيس لمدة 6 سنوات.
والسيد كرم السلوم أميناً لصندوق البلدية.
أعضاء البلدية:
محمد الحساني- حسين الفارس- محمد حسن الأحمد- خيرالله البري- ناصر الخالد- فواز حمود-  والعضو المستقيل أحمد عمران بسبب عائق صحي- وعضو أخر وافته المنية وهو السيد خالد الأحمد.
تُعدّ منطقة المقيبلة من المناطق النائية، تفتقر إلى أبسط الحاجات.

قام المجلس الحالي بمشاريع عدّة:
- حفر بئر إرتوازي في البلدة لعامة الناس.
-  تزويد البلدية بـ: جرار زراعي، وصهريج صرف صحي، وصهريج ماء، وصهريج لرش المبيدات، ورنج روفر نوع جي .م .سي، وسيارتي إسعاف
 -إكساء بناء المدرسة الجديد الإضافي بالخفان.
-  إكمال بناء المركز البلدي.
هذه المشاريع من الصندوق البلدي المستقل.
كما قام أيضا بمشاريع أخرى بالشراكة مع الجهات المانحة وهي:
-         إنشاء حديقه عامه في القرية
-        إنشاء ملعب ميني فوتبول
-         إنشاء مشروع صرف صحي
 - إنشاء جدران تجميلية من الحجر المكردس
-  تزويد المدرسة بمختبر كمبيوتر
-  تزويد القرية بلمبات إنارة تعمل على الطاقة الشمسية
- تجميل مدخل القرية.
وهنا أتوجه بالشكر إلى كل المنظمات الدولية التي ساهمت وشاركت البلدية في هذه المشاريع دون ذكر أسماء.
أما المشاريع المنوي تنفيذها لاحقا فهي:
-        إنشاء مكتبة عامة في القرية
-         إنشاء مستوصف

-         إنشاء شبكة مياه شفة.
 يوجد في القريه العديد من الأساتذة والمهندسين بمختلف الإختصاصات.كما يوجد فيها فوج كشفي بقيادة معلمين من القرية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق